الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات تدين ما تتعرض له الناشطات بالحياة السياسية والعامة من عنف رمزي
Source: الصباح
ادانت الجمعیة التونسیة للنساء الديمقراطیات »ما تتعرض له النساء الناشطات بالحیاة السیاسیة والعامة من تنكیل متواصل وعنف رمزي شديد يتزعم لواءه عدد من الإعلامیین والصحفیین نشطاء صفحات التواصل الاجتماعي مدفوعي الأجر الذين لا يتوانون عن إظھار نزعاتھم التمییزية والتحقیرية للنساء«.
وعبرت الجمعیة في بیانھا امس عن استیائھا من حملات مغرضة تشنھا بعض الأبواق الإعلامیة والصفحات المأجورة في شخص رئیسة ھیئة الحقیقة والكرامة في تحامل واضح يخدم أجندات سیاسیة تغذي التفرقة بین ضحايا انتھاكات حقوق الإنسان وتعلي من شأن بعض المطلوبین في ملفات العدالة الانتقالیة على حساب آخرين لدواع سیاسیة وطبقیة وجھوية .
كما راقبت الجمعیة بكل استغراب الضجّة التي رافقت ما قامت به النائبة بمجلس النواب للاعتراض على التدابیر اللادستورية، التعسفیة والعشوائیة التي تنتھجھا وزارة الداخلیة ضد عدد كبیر من المواطنین التونسیین باسم مقاومة الإرھاب ومنھا الإجراء الحدودي وما صاحب تصرّف النائبة من إساءة لشخصھا وامتھان لكرامتھا عوض التنديد بالإجراءات التعسفیة التي تمارس ضد جمیع المواطنین دون تمییز سیاسي فتھدم دولة القانون وتقوي مبررات الحركات المتطرفة والإرھابیة للاستقطاب في صفوف الشباب .
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الصباح بتاريخ 30 أكتوبر 2018.
ادانت الجمعیة التونسیة للنساء الديمقراطیات »ما تتعرض له النساء الناشطات بالحیاة السیاسیة والعامة من تنكیل متواصل وعنف رمزي شديد يتزعم لواءه عدد من الإعلامیین والصحفیین نشطاء صفحات التواصل الاجتماعي مدفوعي الأجر الذين لا يتوانون عن إظھار نزعاتھم التمییزية والتحقیرية للنساء«.
وعبرت الجمعیة في بیانھا امس عن استیائھا من حملات مغرضة تشنھا بعض الأبواق الإعلامیة والصفحات المأجورة في شخص رئیسة ھیئة الحقیقة والكرامة في تحامل واضح يخدم أجندات سیاسیة تغذي التفرقة بین ضحايا انتھاكات حقوق الإنسان وتعلي من شأن بعض المطلوبین في ملفات العدالة الانتقالیة على حساب آخرين لدواع سیاسیة وطبقیة وجھوية .
كما راقبت الجمعیة بكل استغراب الضجّة التي رافقت ما قامت به النائبة بمجلس النواب للاعتراض على التدابیر اللادستورية، التعسفیة والعشوائیة التي تنتھجھا وزارة الداخلیة ضد عدد كبیر من المواطنین التونسیین باسم مقاومة الإرھاب ومنھا الإجراء الحدودي وما صاحب تصرّف النائبة من إساءة لشخصھا وامتھان لكرامتھا عوض التنديد بالإجراءات التعسفیة التي تمارس ضد جمیع المواطنین دون تمییز سیاسي فتھدم دولة القانون وتقوي مبررات الحركات المتطرفة والإرھابیة للاستقطاب في صفوف الشباب .
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الصباح بتاريخ 30 أكتوبر 2018.